تفسير ابن كثير

ولهذا قال معظما أمره ومفخما شأنه ( وما أدراك ما عليون )

تفسير السعدي

وَمَا أَدْرَاكَ مَا عِلِّيُّونَ

تفسير القرطبي

أي ما الذي أعلمك يا محمد أي شيء عليون ؟ على جهة التفخيم والتعظيم له في المنزلة الرفيعة .

ثم فسره له فقال : " كتاب مرقوم يشهده المقربون " .

تفسير الطبري

وقوله: ( كِتَابٌ مَرْقُومٌ ) يقول جلّ ثناؤه: إن كتاب الأبرار لفي عليين، ( كتاب مرقوم ): أي مكتوب بأمان من الله إياه من النار يوم القيامة، والفوز بالجنة، كما قد ذكرناه قبل عن كعب الأحبار والضحاك بن مُزَاحم.

وكما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( كِتَابٌ مَرْقُومٌ ) رقم.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق